أصر مطورو Deadrop، لعبة التصويب من منظور الشخص الأول التي ساعد Dr Disrespect في الترويج لها، على أنها مازالت على المسار الصحيح للإصدار في وقت لاحق من عام 2024 على الرغم من مغادرة الستريمر الغني عن التعريف للاستوديو.

لشرح الوضع سريعًا، تم حظر Guy Beahm، المعروف باسم Dr Disrespect، من Twitch في عام 2020 دون تفسير، وفي يونيو 2024، بعد عدد من التقارير، اعترف Beahm بأنه تبادل الرسائل في عام 2017 مع قاصر عبر ميزة Whispers التي توقفت الآن عن العمل على Twitch والتي "اتجهت أحيانًا كثيرًا نحو كونها غير لائقة".

زعمت التقارير اللاحقة أن القاصر أبلغت Beahm بأنها قاصر، واستمر Beahm في إرسال رسائل "جنسية" لها بغض النظر عن ذلك.

رفضا Twitch و Beahm حتى الآن في الاستجابة لطلبات IGN للتعليق.

بعد أيام قليلة من ظهور الادعاءات، أعلن Midnight Society، مطور لعب Deadrop، أن Beahm لن يكون مرتبطًا بالشركة بعد الآن، وفي مقابلة جديدة مع بلومبرج، أصر روبرت بولينج، أحد المؤسسين الأربعة المشاركين في Midnight Society، على أن Deadrop مازالت قادمة خلال الربع الرابع من عام 2024 كما هو مخطط لها.

تعد Deadrop لعبة تصويب مجانية جديدة من منظور الشخص الأول "تدور أحداثها في مستقبل مظلم وعنيف حيث لم تنته الثمانينيات أبدًا". إنها تتضمن ما تصر Midnight Society على أنه NFTs صديق للبيئة وما تسميه "نهجًا محددًا للغاية" لتقنية blockchain.

يتكون فريق Midnight Society من 55 مطورًا، وقد جمع 24 مليون دولار لتمويل Deadrop. قال بولينج إن "وظيفة Beahm كمؤثر كانت جذب الأنظار والمجتمع إلى اللعبة" وأضاف: "من خلال بعض التسويق الأولي في البداية، لم نكن لنحصل على المساعدة بالتأكيد".

كانت الخطة الأصلية أن يلعب Dr Disrespect اللعبة فور إصدارها لملايين المتابعين والمشتركين على YouTube، ومن الواضح أن هذا لن يحدث، والسؤال الآن هو ما إذا كانت Deadrop ستجد النجاح في سوق ألعاب التصويب التي تزداد تنافسية بشكل واضح، والتي أودت بالفعل بعدد من الضحايا البارزين في الأشهر الأخيرة.