قال مدير عام الإشراف على تنفيذ المشاريع بأمانة المنطقة الشرقية المهندس ماجد القرشي: إن هناك إستراتيجية وأعمال متعارف عليها، عالميًا أو محليًا، في تنفيذ أعمال التدخلات الحضرية، سواء كانت أعمال مدنية أو أعمال كهربائية وميكانيكية، لا بد أن تأخذ وقتها في التنفيذ، وفي الاختبارات.
وأوضح أن هناك اختبارات تتم في بعض المصانع والتوريدات، واختبارات داخل الموقع، وأخرى أثناء التشغيل، متابعًا: لا تُفتتح المشروعات، إلا بعد التأكد من جميع هذه المواد، وهذه الاختبارات، أنها تمت بالشكل الصحيح، ونتائجها سليمة.
وأضاف: "الأعمال الخرسانية وأعمال تمديد الخدمات ”البنيه التحتيه“ تأخذ وقتها، لأن أي مشروع تطوير أو تجميل يتضمن في البداية عملية الرفع المساحي، بعد ذلك تمديد البنية التحتية، سواء لـ ”نظام الري“، والكابلات الخاصة بالكهرباء، وأعمدة الإنارة، وكل هذه العمليات تأخذ وقت متعارف عليه ويُقدر هذا التوقيت في مدة المشروع".
وأكمل: "ضاحية الملك فهد تعاني من ارتفاع في منسوب المياه السطحية، ونعمل مع شركائنا في الجهات الخدمية الأخرى، ووفق إستراتيجية معينة، لتوفير حلول جيدة، مع وجود منسوب عالي للمياه السطحية، وبدأنا قبل 4 سنوات كمقطع تجريبي، وهذا المقطع لم تتم عليه أي عمليات صيانة مطلقًا".
ولفت إلى هناك عدد من الابتكارات، من أهمها كيفية صيانة الأرصفة أو البردورات، وأن الطريقة التقليدية في عملية صيانة الأرصفة هي إزالة القديم وتركيب الجديد، وهذا يأخذ وقتًا وجهدًا وتكلفة، حيث استطاعت الأمانة في خلال السنة الماضية أن تحقق إنجازًا كبيرًا، وهو تصنيع قالب خاص لهذه الأرصفة، دون إزالتها.
وبيّن أن هذه الخطوة توفر أكثر من 90% من الوقت،، وأن الطريقة التقليدية يمكن من خلالها صيانة 40 إلى 50. ط في اليوم، أما هذه الطريقة المستحدثة يمكن الوصول إلى 800 متر طولي أو إلى كيلو متر في اليوم الواحد.
وأوضح أن هناك اختبارات تتم في بعض المصانع والتوريدات، واختبارات داخل الموقع، وأخرى أثناء التشغيل، متابعًا: لا تُفتتح المشروعات، إلا بعد التأكد من جميع هذه المواد، وهذه الاختبارات، أنها تمت بالشكل الصحيح، ونتائجها سليمة.
وأضاف: "الأعمال الخرسانية وأعمال تمديد الخدمات ”البنيه التحتيه“ تأخذ وقتها، لأن أي مشروع تطوير أو تجميل يتضمن في البداية عملية الرفع المساحي، بعد ذلك تمديد البنية التحتية، سواء لـ ”نظام الري“، والكابلات الخاصة بالكهرباء، وأعمدة الإنارة، وكل هذه العمليات تأخذ وقت متعارف عليه ويُقدر هذا التوقيت في مدة المشروع".
أساليب التحسين المستمر
وبيّن أن من أهم أدوات التحفيز والتحسين المستمر في أي منظمة، هي اهتمام القائد بعملية الإبداع والابتكار في جميع أنواع الخدمات، حيث تحرص أمانة المنطقة الشرقية بشكل كبير على عملية الابتكارات التي تحسن من عمليات الإنتاج وتوفر الوقت والجهد في تنفيذ المشاريع، لدينا على سبيل المثال، المواد المالئة وهي طبقات توضع تحت مادة الإسفلت.وأكمل: "ضاحية الملك فهد تعاني من ارتفاع في منسوب المياه السطحية، ونعمل مع شركائنا في الجهات الخدمية الأخرى، ووفق إستراتيجية معينة، لتوفير حلول جيدة، مع وجود منسوب عالي للمياه السطحية، وبدأنا قبل 4 سنوات كمقطع تجريبي، وهذا المقطع لم تتم عليه أي عمليات صيانة مطلقًا".
ولفت إلى هناك عدد من الابتكارات، من أهمها كيفية صيانة الأرصفة أو البردورات، وأن الطريقة التقليدية في عملية صيانة الأرصفة هي إزالة القديم وتركيب الجديد، وهذا يأخذ وقتًا وجهدًا وتكلفة، حيث استطاعت الأمانة في خلال السنة الماضية أن تحقق إنجازًا كبيرًا، وهو تصنيع قالب خاص لهذه الأرصفة، دون إزالتها.
وبيّن أن هذه الخطوة توفر أكثر من 90% من الوقت،، وأن الطريقة التقليدية يمكن من خلالها صيانة 40 إلى 50. ط في اليوم، أما هذه الطريقة المستحدثة يمكن الوصول إلى 800 متر طولي أو إلى كيلو متر في اليوم الواحد.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
