أسفرت الحرائق الكثيرة المستعرة في لوس أنجلوس منذ أيام عدة عن سقوط ما لا يقل عن 11 قتيلا، لكن الرياح التي تؤججها بدأت تتراجع بينما تتزايد الانتقادات حول فاعلية فرق الإنقاذ.
وإزاء عمليات النهب التي تكثر في المناطق المنكوبة أو التي أخليت من سكانها، فرضت السلطات حظر تجول صارما يسري بين الساعة 18,00 والساعة السادسة صباحا، في منطقتي باسيفيك باليسايدس وألتادينا الأكثر تضررا.
وقضى 11 شخصا على الأقل في الحرائق، وفق حصيلة جديدة أوردتها السلطات، ولحق دمار هائل بأجزاء كاملة من ثاني مدن الولايات المتحدة مع انهيار أكثر من عشرة آلاف مبنى، فيما التهمت النيران أكثر من 14 ألف هكتار.
وقال الرئيس الأميركي جو بايدن خلال اجتماع في البيت الأبيض إن المشهد "أشبه بساحة حرب وعمليات قصف".
والتهم الحريق الرئيسي من أصل خمسة حرائق لا تزال متواصلة، أكثر من ثمانية آلاف هكتار على ساحل ماليبو وحي باسيفيك باليسايدس الراقي حيث أكدت فرق الإطفاء أنها بدأت تسيطر على النيران.
ويقدر عدد الأشخاص الذين طلب منهم إخلاء مناطقهم بمئات الآلاف، ونشرت تعزيزات عسكرية أيضا فيما أوقف عشرات الأشخاص.
وقالت مسؤولة فرق الإطفاء كريستين كرولي، إن "ثمة نقصا متواصلا في الطواقم والموارد والأموال".
ودعت السلطات سكان كاليفورنيا إلى الاقتصاد في استهلاك المياه لأن ثلاثة خزانات تغذي محطات مكافحة الحرائق فرغت.
وقد تكون كلفة هذه الحرائق، الأعلى المسجلة حتى الآن، وقدرت "أكيو ويذر" الأضرار والخسائر بما بين 135 و150 مليار دولار.
وإزاء عمليات النهب التي تكثر في المناطق المنكوبة أو التي أخليت من سكانها، فرضت السلطات حظر تجول صارما يسري بين الساعة 18,00 والساعة السادسة صباحا، في منطقتي باسيفيك باليسايدس وألتادينا الأكثر تضررا.
نقص إمدادات المياه
وأمام حجم الأضرار، طلب حاكم كاليفورنيا غافين نيسوم، الجمعة، "مراجعة مستقلة شاملة" لأجهزة توزيع المياه في المدينة، ووصف نقص إمدادات المياه وفقدان الضغط في صنابير الإطفاء في اللحظات الأولى، بأنه "مقلق جدا".وقضى 11 شخصا على الأقل في الحرائق، وفق حصيلة جديدة أوردتها السلطات، ولحق دمار هائل بأجزاء كاملة من ثاني مدن الولايات المتحدة مع انهيار أكثر من عشرة آلاف مبنى، فيما التهمت النيران أكثر من 14 ألف هكتار.
وقال الرئيس الأميركي جو بايدن خلال اجتماع في البيت الأبيض إن المشهد "أشبه بساحة حرب وعمليات قصف".
والتهم الحريق الرئيسي من أصل خمسة حرائق لا تزال متواصلة، أكثر من ثمانية آلاف هكتار على ساحل ماليبو وحي باسيفيك باليسايدس الراقي حيث أكدت فرق الإطفاء أنها بدأت تسيطر على النيران.
تراجع الرياح
وبدأت الرياح تتراجع الجمعة، ما يسهل عمل فرق الإطفاء، رغم ذلك، صدرت أوامر إخلاء جديدة مساء الجمعة في منطقة باسيفيك باليسايدس.ويقدر عدد الأشخاص الذين طلب منهم إخلاء مناطقهم بمئات الآلاف، ونشرت تعزيزات عسكرية أيضا فيما أوقف عشرات الأشخاص.
وقالت مسؤولة فرق الإطفاء كريستين كرولي، إن "ثمة نقصا متواصلا في الطواقم والموارد والأموال".
ودعت السلطات سكان كاليفورنيا إلى الاقتصاد في استهلاك المياه لأن ثلاثة خزانات تغذي محطات مكافحة الحرائق فرغت.
وقد تكون كلفة هذه الحرائق، الأعلى المسجلة حتى الآن، وقدرت "أكيو ويذر" الأضرار والخسائر بما بين 135 و150 مليار دولار.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.