تكنولوجيا / اليوم السابع

مقارنة بين iPhone 16 و iPhone 16 Pro و iPhone 16 Plus و iPhone 16 Pro Max:

أعلنت أبل عن سلسلة iPhone 16، وتأتي هذه الأجهزة بتحسينات ملحوظة في الأداء، الكاميرات، والشاشات، لكن الفروقات بين الموديلات المختلفة ليست دائمًا واضحة، هنا نقدم لك مقارنة تفصيلية بين iPhone 16، iPhone 16 Plus، iPhone 16 Pro، وiPhone 16 Pro Max.

1. :
* iPhone 16: شاشة OLED مقاس 6.1 بوصة، مع دعم تقنية ProMotion التي توفر معدل تحديث 120Hz.
* iPhone 16 Plus: شاشة أكبر بحجم 6.7 بوصة بنفس تقنية OLED وProMotion.
* iPhone 16 Pro و Pro Max: يأتي كلا الهاتفين بشاشات OLED بمعدلات تحديث تصل إلى 120Hz، مع دعم تقنية Always-on display، وحجم الشاشة 6.1 بوصة لـ Pro و6.7 بوصة لـ Pro Max.

2. المعالج:
* iPhone 16 و iPhone 16 Plus: يعمل كلا الهاتفين بمعالج A17 Bionic، الذي يعتبر أسرع وأكثر كفاءة من سابقه.
* iPhone 16 Pro و iPhone 16 Pro Max: يحتوي كلا الهاتفين على معالج A17 Pro، الذي يأتي بتحسينات أكبر في أداء الرسوميات والألعاب.

3. الكاميرات:
* iPhone 16 و 16 Plus: يحتوي على كاميرتين خلفيتين: الرئيسية بدقة 48 ميجابكسل وعدسة فائقة الاتساع بدقة 12 ميجابكسل.
* iPhone 16 Pro و 16 Pro Max: تأتي هذه النسخ مع ثلاث كاميرات، الكاميرا الرئيسية بدقة 48 ميجابكسل، وعدسة فائقة الاتساع بدقة 12 ميجابكسل، بالإضافة إلى عدسة تليفوتو بدقة 12 ميجابكسل مع قدرة تكبير حتى 3x في Pro و5x في Pro Max.

4. البطارية:
* iPhone 16 و 16 Pro: يوفران بطارية تدوم طوال اليوم مع دعم الشحن السريع والشحن اللاسلكي.
* iPhone 16 Plus و Pro Max: البطارية الأكبر تعطي عمر أطول مقارنة بالإصدارات العادية.

5. الأسعار:
* iPhone 16: يبدأ من حوالي 999 دولارًا.
* iPhone 16 Plus: يبدأ من 1099 دولارًا.
* iPhone 16 Pro: يبدأ من 1199 دولارًا.
* iPhone 16 Pro Max: يبدأ من 1299 دولارًا.

أي واحد تختار؟
إذا كنت تبحث عن بحجم شاشة مناسب وأداء قوي بسعر معقول، فإن iPhone 16 و iPhone 16 Plus هما خياران ممتازان، بينما إذا كنت مهتمًا بأفضل الكاميرات والأداء العالي للألعاب، فإن iPhone 16 Pro أو Pro Max سيكون الخيار المثالي لك.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا