كشف تقرير اقتصادي عن استحواذ السعودية على 11 صفقة من أصل 14 اكتتابا عاما في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنسبة 78.6%، وذلك خلال الربع الثاني من 2024.
وقال التقرير إن الاكتتابات في السوق السعودية، منها 5 كانت في السوق الرئيسية تداول، فيما كانت أكبر صفقة من نصيب شركة مستشفى الدكتور سليمان عبد القادر فقيه، في اكتتاب جمع 764 مليون دولار ما يعادل 29% من إجمالي عائدات الاكتتابات في الشرق الأوسط وأفريقيا.
ونوه بإدراج خمسة من أصل 11 اكتتاباً عاماً في السوق الرئيسية تداول، بما في ذلك أكبر ثلاثة اكتتابات في السعودية خلال الربع الثاني من عام 2024، بينما تم إدراج الستة المتبقية في سوق نمو بإجمالي عائدات بلغت 85.4 مليون دولار.
وجاءت عائدات الاكتتابات من قطاعات مختلفة، بما في ذلك الرعاية الصحية وخدمات المعدات والخدمات التجارية والمهنية والمواد والموارد المعدنية والخدمات المالية والتأمينية.
وأضاف التقرير أن نشاط الاكتتابات العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الربع الثاني من عام 2024، حافظ على مرونته خلال هذا الربع، إذ شهدت أسواق المنطقة تسجيل 14 اكتتاباً بإجمالي عائدات بلغ 2.64 مليار دولار، بزيادة بلغت نسبتها 45.3% مقارنة مع الفترة ذاتها من العام السابق.
وأشار التقرير إلى أن أسواق الأسهم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لا تزال تواجه بعض التحديات، إلا أن الربع الثاني من عام 2024 كان أقوى مع تسجيل 14 اكتتاباً عاماً.
واستطاعت ثمانية من أصل 14 اكتتاباً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الربع الثاني من عام 2024 تحقيق عائدات إيجابية استناداً إلى سعر السهم في 30 يونيو 2024 مقارنة بسعره عند الاكتتاب.
وحققت شركة مياهنا أعلى مكاسب سعرية بنسبة 90.4% خلال الفترة المذكورة.
ومن المقرر أن تشهد الفترة المتبقية من عام 2024 نشاطاً قوياً في سوق الاكتتابات العامة الأولية، مع وجود 16 شركة خاصة وسبعة صناديق في مختلف القطاعات تعتزم إدراج أسهمها في بورصات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ومن بين الشركات التي تنوي إدراج أسهمها، 14 شركة في المملكة العربية السعودية، بما في ذلك شركة الرياض المالية المحدودة، وشركة يونايتد إنترناشيونال القابضة، والمطاحن العربية للمنتجات الغذائية، وغيرها.
أما على الصعيد العالمي، فقد تراجع نشاط الاكتتابات العامة الأولية مقارنة بالربع الثاني من عام 2023.
وانخفض عدد الاكتتابات العامة بنسبة 15% من 317 إلى 271 اكتتاباً، وانخفضت العائدات بنسبة 31% من 40.4 مليار دولار إلى 27.8 مليار دولار.
وبحسب التقرير الصادر عن "إرنست ويونغ"، حققت منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا عودة ملحوظة، واقترب التضخم من المستويات "الطبيعية"، وانخفضت أسعار الفائدة، وارتفعت أسواق الأسهم لتصل إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، وظلت التقلبات منخفضة.
وتزامنت هذه العودة مع استعادة المنطقة لأكبر حصة في سوق الاكتتابات العامة العالمية من حيث العدد بنسبة 45% ومن حيث القيمة بنسبة 46%، وذلك لأول مرة منذ 16 عاماً.
وقال التقرير إن الاكتتابات في السوق السعودية، منها 5 كانت في السوق الرئيسية تداول، فيما كانت أكبر صفقة من نصيب شركة مستشفى الدكتور سليمان عبد القادر فقيه، في اكتتاب جمع 764 مليون دولار ما يعادل 29% من إجمالي عائدات الاكتتابات في الشرق الأوسط وأفريقيا.
1.6 مليار دولار قيمة الاكتتابات
جمع الاكتتابات في المملكة ما مجموعه 1.6 مليار دولار، كان أعلاها من نصيب اكتتاب شركة مستشفى الدكتور سليمان عبد القادر فقيه، والذي جمع 764 مليون دولار، يليها اكتتاب شركة السعودية لحلول القوى العاملة (سماسكو) بعائدات بلغت 240 مليون دولار، وشركة رسن لتقنية المعلومات مع عائدات بلغت 224 مليون دولار.ونوه بإدراج خمسة من أصل 11 اكتتاباً عاماً في السوق الرئيسية تداول، بما في ذلك أكبر ثلاثة اكتتابات في السعودية خلال الربع الثاني من عام 2024، بينما تم إدراج الستة المتبقية في سوق نمو بإجمالي عائدات بلغت 85.4 مليون دولار.
وجاءت عائدات الاكتتابات من قطاعات مختلفة، بما في ذلك الرعاية الصحية وخدمات المعدات والخدمات التجارية والمهنية والمواد والموارد المعدنية والخدمات المالية والتأمينية.
14 شركة تستعد للاكتتاب
وواصلت السعودية أيضاً قيادة نشاط صفقات الاكتتاب المزمع تنفيذها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الفترة المقبلة من العام، مع إعلان 14 شركة سعودية عن نيتها لإدراج أسهمها بحلول نهاية العام.وأضاف التقرير أن نشاط الاكتتابات العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الربع الثاني من عام 2024، حافظ على مرونته خلال هذا الربع، إذ شهدت أسواق المنطقة تسجيل 14 اكتتاباً بإجمالي عائدات بلغ 2.64 مليار دولار، بزيادة بلغت نسبتها 45.3% مقارنة مع الفترة ذاتها من العام السابق.
وأشار التقرير إلى أن أسواق الأسهم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لا تزال تواجه بعض التحديات، إلا أن الربع الثاني من عام 2024 كان أقوى مع تسجيل 14 اكتتاباً عاماً.
خطط اكتتاب قوية
وأفاد بأن السيولة المتزايدة المدفوعة أسهمت في ارتفاع أسعار النفط والتعافي الاقتصادي والمعنويات الإيجابية في السوق، في محافظة نشاط الاكتتابات العامة في المنطقة على قوته، مع وجود خطط اكتتاب قوية للنصف الثاني من عام 2024.واستطاعت ثمانية من أصل 14 اكتتاباً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الربع الثاني من عام 2024 تحقيق عائدات إيجابية استناداً إلى سعر السهم في 30 يونيو 2024 مقارنة بسعره عند الاكتتاب.
وحققت شركة مياهنا أعلى مكاسب سعرية بنسبة 90.4% خلال الفترة المذكورة.
ومن المقرر أن تشهد الفترة المتبقية من عام 2024 نشاطاً قوياً في سوق الاكتتابات العامة الأولية، مع وجود 16 شركة خاصة وسبعة صناديق في مختلف القطاعات تعتزم إدراج أسهمها في بورصات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ومن بين الشركات التي تنوي إدراج أسهمها، 14 شركة في المملكة العربية السعودية، بما في ذلك شركة الرياض المالية المحدودة، وشركة يونايتد إنترناشيونال القابضة، والمطاحن العربية للمنتجات الغذائية، وغيرها.
أما على الصعيد العالمي، فقد تراجع نشاط الاكتتابات العامة الأولية مقارنة بالربع الثاني من عام 2023.
وانخفض عدد الاكتتابات العامة بنسبة 15% من 317 إلى 271 اكتتاباً، وانخفضت العائدات بنسبة 31% من 40.4 مليار دولار إلى 27.8 مليار دولار.
وبحسب التقرير الصادر عن "إرنست ويونغ"، حققت منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا عودة ملحوظة، واقترب التضخم من المستويات "الطبيعية"، وانخفضت أسعار الفائدة، وارتفعت أسواق الأسهم لتصل إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، وظلت التقلبات منخفضة.
وتزامنت هذه العودة مع استعادة المنطقة لأكبر حصة في سوق الاكتتابات العامة العالمية من حيث العدد بنسبة 45% ومن حيث القيمة بنسبة 46%، وذلك لأول مرة منذ 16 عاماً.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
