اخبار التعليم / لحظات نيوز

شعر عن الأردن قصير للإذاعة المدرسية

جيمعنا نحب بلادنا، لذا نبحث عن شعر عن الأردن قصير للإذاعة المدرسية، وذلك لتقديمه أمام الزملاء والمعلمين للتعبير عن أهمية الوطن وحبه في قلوبنا، فما هي هذه الاشعار ومال المعنى من كلماتها، من موقع لحظات نيوز سنبين لكم أجمل الأشعار التي يمكن تقديمها في الإذاعة المدرسية.

جدول المحتوياتToggle

شعر أردن أرض العزم

شعر عن الأردن قصير للإذاعة المدرسية

يقول الشاعر في هذه الأبيات أن الأردن هي أرض العزم وأنهم لا يريدون أرضًا غيره، وشبهه كالشوكة التي أعادت إلى الشرق صباه، وأنه كالدين الذي لا يجب خيانته أو اتباع مذهب غيره.

وذكر بالأبيات بعض من خانوا موطنهم، وأن الأردن كالشفاء في الأرض، ولا صباح ولا مسا من يستطيع حماية الوطن ولا يحميه.

أرد أرض العزم أغنية الظبى ** نبت السيوف وحد سيفك ما نبا

في حجم بعض الورد إلا إنه ** لك شوكة ردت إلى الشرق الصـبا

فرضت على الدنيا البطولة مشتهى ** وعليك ديناً لا يخان و مذهبا

في حجم بعض الورد إلا إنه ** لك شوكة ردت إلى الشرق الصـبا

وفدت تطالبني بشـــــــعر لدنة ** ســـمراء لوحّها الملام وذوّبا

من أي أهل أنت قالت من الألى ** رفضوا ولم تغمد بكفّهم الشـــبا

فعرفتها وعرفت نشأة أمة ** ضربت على شرف فطابت مضربا

إلاك أنت فلا صباح ولا مســــا ** إلا في يدك الســـلاح له نبا

شـــــيم أقول نسيم أرز هزّني ** وأشــــد كالدنيــا إلى تلك الربى

ايضاً: موضوع عن النظافة الشخصية للإذاعة المدرسية

شاهد ايضاً: أحاديث عن العلم صحيحة وموثوقة للإذاعة المدرسية

شعر أردنّ أنت الهوى

يبدأ الشاعر بالتحدث عن أهمية الأردن وشببها بالقلعة التي تحدثت عن جمالها كتب كثيرة، وأن فيها من المدائن الكثيرة، وأيًا منها كان يصيبه وعمان كانت كالنجوى تبلغه، والماء الذي بها يروي ويسقي كل مشتاق.

ولهم من القول إما سد مضطرب يمشي في كل مسالكها العذبة، ولا يضيق بمانتها عذل ولا عتب، وقال إن سهول مدينة إربد سنابلها كالألماس.

يا قلعة حدثت عن مجدها الكتب ** فيك المدائن شريان وأوردة

وأيها كان يصبيني ويختلب ** “عمان” أية نجوى فيك تبلغني

ريا وأي رواء منك ينسكب ** يفتح الشوق فيها ألف مضطرب

لنا من القول إما سد مضطرب ** يخوض في كل عذب من مسالكها

ولا يضيق بها عذل ولا عتب ** سهول “إربد” قد ماست سنابلها

شاهد ايضاً: معلومات عامة قصيرة للإذاعة المدرسية للطلاب في المدارس

أيا أردن يا وطني

يحكي الشاعر وينادي بوطنه الأردن بحبه وتيمنه به، وتشبيهه بالقلب الذي يحاكيه  من أعماق داخله، ويكلمه ويتغنى له بأحلى الكلمات والألحان، ويقول أنه في شوق دائم للأردن، كالمغترب عن أرضه كالتائه الذي يعيش في حزين.

ويدعوا الله أن يحمي الأردن من شر الحاقدين، ويدعوا أن يحميها كي تبقى عنوان ورمز العزة مقابل باقي الدول، وينهيه بقوله حمى الله وطني الأردن وحمى عبد الله الثاني رئيس الأردن.

أيا أردن يا وطني ** يا حبي وأشجاني ** يا قلباً أحاكيه

من أعماق وجداني ** أناجيه أكلمه ** أغنية بأحلى ألحاني

أيا أردن في شوق لك دائم ** شوق كحال ضمئاني

كحال غائب مجبر ** عن أم من أزماني ** كحال تائه ضائع

يعيش أحزاني ** أيا أردن حماك الله من عابث ** ومن أشرار حقداني

حماك الله كي تبقى ** لكل الكون عنواني **حماك الله ياوطني

وحمى عبد الله الثاني

حب الأردن لا يخلوا من قلب كل مواطن أردني، فلها الخير على أهلها، ذكرنا ذلك من خلال بعض الأشعار المختلفة تحاكينا عن حب الأردن، مثل شعر أردن أرض العزم وأردن أنت الهوى وأيا أردن يا وطني، مع شرح بسيط للأبيات الجميلة.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة لحظات نيوز ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من لحظات نيوز ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا